شركة سيارات عالمية تختار أمينة خليل لتكون سفيرتها في مهرجان كان السينمائي الدولي.. اكتشف التفاصيل!

أعلنت “BMW مصر” عن اختيارها للنجمة المصرية “” لتكون سفيرة لعلامتها التجارية، حيث ستمثلها في المحافل المحلية والدولية، وتأتي هذه الشراكة مع الفنانة المصرية الموهوبة في إطار استمرار التعاون بينهما منذ مهرجان الجونة السينمائي، والذي يمتد الآن إلى مهرجان كان السينمائي الدولي.

وبصفتها سفيرة لـ”BMW مصر”، ستقوم “” بتمثيل الفن المصري في فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ٧٨، والمقام خلال الفترة من ١٣ إلى ٢٤ مايو الجاري، وذلك لحضور العديد من الفعاليات الهامة والعروض الأولى للأفلام على السجادة الحمراء، بالإضافة إلى اللقاءات الحصرية مع نُخبة من صُنّاع السينما.

ستتنقل “أمينة خليل” داخل مدينة “كان” باستخدام سيارات BMW الفاخرة، ويعكس حضورها في هذا المهرجان العالمي التزام “BMW مصر” بدعم الفنون والثقافة المصرية، كما يُبرز تعزيز رسالتها في دعم الابتكار والإبداع على الساحة المحلية والدولية.

لطالما دعمت “BMW مصر” الثقافة والفنون والتراث المصري الأصيل عبر العديد من المبادرات المبتكرة التي تعكس التزامها برعاية المواهب المصرية ودعم الإبداع المحلي بشكل متواصل، ومن ضمن ذلك استضافة أبرز المعالم التاريخية المصرية لحفلات إطلاق طرازاتها المميّزة مثل المتحف المصري الكبير وهرم زوسر المدرّج وأهرامات الجيزة وقلعة صلاح الدين الأيوبي، مما يمزج بين الابتكار التقني وعبق التاريخ. كما كانت العلامة نفسها راعيًا رسميًّا للعديد من الفعاليات الفنية البارزة مثل مهرجان الجونة السينمائي و”معرض الأبد هو الآن”.

من جانبه، صرّح محمد قنديل، الرئيس التنفيذي لمجموعة جلوبال أوتو للسيارات بقوله: “اختيار الفنانة أمينة خليل سفيرة لـ BMW مصر ليس مجرد تعاون أو شراكة مع نجمة شهيرة فحسب بل هو تأكيد على إيماننا الراسخ بدور المرأة في المجتمع المصري وأيضًا بدور الفنون والثقافة والقيم التقدّمية في صياغة هويّة مصر الحديثة؛ فطاقة أمينة خليل الإبداعية وتميّزها الفني يجسدان قيم BMW المتمثّلة في الابتكار والتميّز والسعي نحو تخطي الحدود التقليدية.”

يُذكر أن شركة BMW العالمية تدعو نخبة قليلة من المشاهير ونجوم المجتمع باسمها في المحافل الدولية بوصفهم سفراء لها حول العالم؛ حيث تحرص العلامة الألمانية على رعاية ودعم الفعاليات الثقافية والمشاركة في المهرجانات الدولية عالميًا، وعلى رأسها مهرجان كان السينمائي الدولي.